يمثل الانضباط الإيجابي فلسفةً تربويةً مُجدّدةً تُنمّي ضبط النفس والمساءلة لدى الأطفال من خلال
هذه الرؤية التحويلية تُعيد توصيل كيفية تعامل الأطفال مع عقبات الحياة الحتمية. عندما يتبنّى الأطفال أن قدراتهم تتطور من خلال الممارسة بدلاً من كونها سمات ثابتة،
يتطلب التواصل الحقيقي تجاوز التبادلات السطحية والوصول إلى جوهر الأمور.